آساف رونيل هو محرر الأخبار العالمية في صحيفة هآرتس.
ما الذي دفعك لبدء العمل في مجال النشر الرقمي والإعلامي؟
صدفة. كنت أبحث عن وظيفة بعد أن سئمت من العمل كنادل وسمعت أن صحيفة هآرتس تبحث عن مترجم من الإسبانية والإنجليزية. لقد تعلمت اللغة الإسبانية في الجامعة، وأعتقد أنني يجب أن أحاول. لقد تم تعييني، وبعد مرور 11 عامًا ونصف ما زلت في صحيفة هآرتس لشغل منصب مختلف.
ماذا في اليوم العادي تبدو بالنسبة لك؟
أنا على اتصال دائم تقريبًا في ساعات يقظتي. أقضي بضع ساعات يوميًا في المكتب، لكني أتابع الأحداث الجارية على هاتفي طوال اليوم.
كيف يبدو إعداد عملك؟ (تطبيقاتك، وأدوات الإنتاجية، وما إلى ذلك)
مصدري الرئيسي للأخبار هو الإخطارات الواردة من وكالات الأنباء التي تصلني إلى صندوق البريد الخاص بي. أتابع الأخبار العاجلة بشكل رئيسي على تويتر.
ماذا تفعل للحصول على الإلهام؟
تصفح تويتر بحثًا عن أشياء مثيرة للاهتمام يقولها الأشخاص المثيرون للاهتمام. قراءة مقالات الرأي.
ما هو الجزء المفضل لديك من الكتابة أو الاقتباس؟
سيك العبور غلوريا موندي، والتي تعني "هكذا يمر مجد العالم". - يساعد على إبقاء الأمور في نصابها الصحيح.
ما هو الشيء الأكثر إثارة للاهتمام/الابتكار الذي رأيته في منفذ آخر غير متجرك؟
لا أستطيع التفكير في أي شيء في هذه اللحظة.
ما هي المشكلة التي تتعاملين معها بشغف في الوقت الحالي؟
لا علاقة لها مباشرة بعملي – الحياة كشخص له ضمير في النظام القمعي الإسرائيلي.
المحتوى من شركائنا
هل لديك أي نصيحة لمحترفي النشر الرقمي والإعلام الطموحين الذين بدأوا للتو؟
شئنا أم أبينا، عصرنا هو عصر الاستفزاز.